*انطلاق أعمال النسخة السادسة من منتدى برنامج اكتفاء تعزيز مرونة سلسلة التوريد في أرامكو بهدف تحفيز بناء القيمة المحلية، وتعظيم النمو الاقتصادي طويل الأجل، والتنويع، وبناء سلسلة إمداد عالمية المستوى، تسهل تطوير قطاع طاقة متنوع ومستدام وتنافسي على الصعيدين المحلي والعالمي في وقت تأثرت فيه سلاسل التوريد عالميا بسبب جائحة كورونا.. نحن هنا أمام محور آخر من عدة محاور تلتقي في مجملها مكملة لمنظومة شاملة وكاملة عنوانها قوة الاقتصاد السعودي.
*بوصلة أداء الاقتصاد في المملكة العربية السعودية، خلال الفترات الماضية في ظل جائحة كورونا المستجد، هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، والتي عصفت باقتصاديات أكثر دول العالم تقدما، تشير في اتجاه واحد ثابت إلى القمة وهو ما يعكس حجم الجهود المستديمة والتضحيات اللا محدودة التي بذلتها حكومة المملكة في سبيل تعزيز قدرة الاقتصاد السعودي، وكيف ترصد إيجابيات تلك الجهود على فاعلية وقوة الاقتصاد المحلي وفق إصلاحات شاملة طموحة.
*قوة وقدرة الاقتصاد السعودي تنعكس في قدرته على تجاوز كل التحديات والعقبات المرتبطة بكافة التغيرات الاقتصادية والتجارية على مختلف المستويات الإقليمية والعالمية.. وهو يمثل أمامنا واقعا يصور أيضا تأثير رؤية 2030 ودورها البارز في تحقيق نمو اقتصادي مستدام وشامل في المملكة، وفق طموح القيادة الحكيمة، ومسيرة التنمية الوطنية التي تستديم منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «يحفظهما الله».
*انطلاق أعمال النسخة السادسة من منتدى برنامج اكتفاء تعزيز مرونة سلسلة التوريد في أرامكو بهدف تحفيز بناء القيمة المحلية، وتعظيم النمو الاقتصادي طويل الأجل، والتنويع، وبناء سلسلة إمداد عالمية المستوى، تسهل تطوير قطاع طاقة متنوع ومستدام وتنافسي على الصعيدين المحلي والعالمي في وقت تأثرت فيه سلاسل التوريد عالميا بسبب جائحة كورونا.. نحن هنا أمام محور آخر من عدة محاور تلتقي في مجملها مكملة لمنظومة شاملة وكاملة عنوانها قوة الاقتصاد السعودي.
*انطلاق أعمال النسخة السادسة من منتدى برنامج اكتفاء تعزيز مرونة سلسلة التوريد في أرامكو بهدف تحفيز بناء القيمة المحلية، وتعظيم النمو الاقتصادي طويل الأجل، والتنويع، وبناء سلسلة إمداد عالمية المستوى، تسهل تطوير قطاع طاقة متنوع ومستدام وتنافسي على الصعيدين المحلي والعالمي في وقت تأثرت فيه سلاسل التوريد عالميا بسبب جائحة كورونا.. نحن هنا أمام محور آخر من عدة محاور تلتقي في مجملها مكملة لمنظومة شاملة وكاملة عنوانها قوة الاقتصاد السعودي.