وجاءت 95 بالمئة من هذه المطالب من خمس دول في مقدمتها اليابان ثم روسيا فتركيا والهند وكوريا الجنوبية، حيث يتم حظر استخدام تويتر في عدة دول، بينها الصين وكوريا الشمالية.
وقالت تويتر إنها إما "حجبت" الوصول إلى محتويات في دول معينة أو ألزمت أصحاب حسابات بحذف بعض أو كل المحتوى الذي تم الإبلاغ عنه استجابة لأربعة وخمسين في المئة من المطالب القانونية العالمية في هذه الفترة.
وتواجه شركات وسائل التواصل الاجتماعي الكبرى تدقيقا مستمرا من قبل الحكومات والهيئات التنظيمية العالمية بشأن المحتوي الذي تسمح بعرضه على منصاتها.