وتعطي اللوحة التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار وعرضها 120 مترا (360 مترا مربعا) نظرة نقدية على واقع الوسائط الرقمية اليوم، حيث يسعى ليندنبرج إلى لفت الانتباه إلى العديد من التفاصيل الخاصة بهذه القضية.
وقال ليندنبرج:" أريد أن أعيد نقل افتراضية الوسائط إلى واقعية التجربة لدى الزائرين وجعلها تجربة حسية بصرية عبر رسومات كبيرة الحجم ومخططات وصور مجمعة". وأضاف :" أحيانا تختلط الموضوعات داخل الرسم. كما أنني أحاول أن أعكس تناقضات العالم التي تتجمع في رأسي". وغالبا ما يقوم ليندنبرج بعمل رسومات كبيرة و