وأضاف إن النشاط الطلابي جزء لا يتجزأ من العملية التعليمية، بل هو التطبيق الفعلي لما يتعلمه أبناؤنا الطلاب في جميع المجالات الأدبية والثقافية والعملية والكشفية والفنية والرياضية وغيرها ولما لها من دور بارز في تعديل السلوك وتقويمه ولكونه المساهم الأكبر في بناء شخصية الطالب بناء تكامليا مما ينعكس إيجابيا على الطالب ليصبح فردا ناجحا في مجتمعه ومؤثرا ناجعا في مستقبله.
اختتمت الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية الخميس الماضي، دورة «رواد النشاط التأهيلية» للعام الحالي 1443هـ، التى استهدفت 25 رائدا، عبر 10 برامج من ممكنات تطوير كافة الأنشطة المدرسية وأشرف عليها نحو 10 مدربين في مجالات عدة شملت الأنشطة الثقافية والاجتماعية والرياضية والعلمية والأنشطة الكشفية وتنفيذ وإدارة المحتوى الإعلامي وفنون التصوير.
وأوضح مساعد مدير التعليم للشؤون التعليمية د. عبدالرحمن الزهراني، أن الدورة، التي استغرقت أسبوعا، تعد باكورة الدورات الحضورية لما لها من أهمية على الميدان التعليمي ونتاج إحدى عمليات التطوير والتجديد.
وأضاف إن النشاط الطلابي جزء لا يتجزأ من العملية التعليمية، بل هو التطبيق الفعلي لما يتعلمه أبناؤنا الطلاب في جميع المجالات الأدبية والثقافية والعملية والكشفية والفنية والرياضية وغيرها ولما لها من دور بارز في تعديل السلوك وتقويمه ولكونه المساهم الأكبر في بناء شخصية الطالب بناء تكامليا مما ينعكس إيجابيا على الطالب ليصبح فردا ناجحا في مجتمعه ومؤثرا ناجعا في مستقبله.
وأضاف إن النشاط الطلابي جزء لا يتجزأ من العملية التعليمية، بل هو التطبيق الفعلي لما يتعلمه أبناؤنا الطلاب في جميع المجالات الأدبية والثقافية والعملية والكشفية والفنية والرياضية وغيرها ولما لها من دور بارز في تعديل السلوك وتقويمه ولكونه المساهم الأكبر في بناء شخصية الطالب بناء تكامليا مما ينعكس إيجابيا على الطالب ليصبح فردا ناجحا في مجتمعه ومؤثرا ناجعا في مستقبله.
