وافتتح المعرض الفنان زمان جاسم، الذي أشاد بأسلوب الزلباني وتجربته الفنية، ووصف أعماله بأنها تنتمي إلى التعبيرية الرمزية، التي استمدها من حياة المستنير دادا، وكثير من الرواد الذي اختلط بهم منذ صغره حتى الآن، باحثا عن خصوصيته الذاتية وهويته المتراوحة بين الملحمة الشعبية والسير القديمة، وما وراء الغيب الذي يشكل المعرفة اليقينية بعلاقة الرجل بالمرأة، لتحقيق رؤية جمالية تقاوم أمواج الحياة، فمزج الخيال الرمزي ببعد ثالث للواقع باحثا عن الذات.
اختتم الفنان أحمد الزلباني معرضه الشخصي «كلاميات الخيال»، الذي أقيم في جمعية الثقافة والفنون بالدمام، طرح فيه تجربته صانعا عالما مليئا بالقصص والخيال في لوحاته، التي تفرد خلالها في اللون والأسلوب، ومن خلال الخطوط المتداخلة يحرك الزلباني شخوص لوحاته في سرد صوري جميل يأخذ المتلقي إلى الحدث ويحركه ليصنع قصته الخاصة، ويتحرر من الخطوط الواضحة بألوان قوية متباينة متبعا أسلوب المدرسة الدادائية ومركزا على صورة الخيال.
ويأتي معرض الزلباني، الذي ضم قرابة 30 لوحة، ضمن سلسلة من المعارض الشخصية والجماعية، التي تقدمها الجمعية وتدعمها خلال مسيرتها المتواصلة لدعم الفن والفنون بالمنطقة.
وافتتح المعرض الفنان زمان جاسم، الذي أشاد بأسلوب الزلباني وتجربته الفنية، ووصف أعماله بأنها تنتمي إلى التعبيرية الرمزية، التي استمدها من حياة المستنير دادا، وكثير من الرواد الذي اختلط بهم منذ صغره حتى الآن، باحثا عن خصوصيته الذاتية وهويته المتراوحة بين الملحمة الشعبية والسير القديمة، وما وراء الغيب الذي يشكل المعرفة اليقينية بعلاقة الرجل بالمرأة، لتحقيق رؤية جمالية تقاوم أمواج الحياة، فمزج الخيال الرمزي ببعد ثالث للواقع باحثا عن الذات.
وافتتح المعرض الفنان زمان جاسم، الذي أشاد بأسلوب الزلباني وتجربته الفنية، ووصف أعماله بأنها تنتمي إلى التعبيرية الرمزية، التي استمدها من حياة المستنير دادا، وكثير من الرواد الذي اختلط بهم منذ صغره حتى الآن، باحثا عن خصوصيته الذاتية وهويته المتراوحة بين الملحمة الشعبية والسير القديمة، وما وراء الغيب الذي يشكل المعرفة اليقينية بعلاقة الرجل بالمرأة، لتحقيق رؤية جمالية تقاوم أمواج الحياة، فمزج الخيال الرمزي ببعد ثالث للواقع باحثا عن الذات.
