هذا المَعلم والمنارة الأبهاوية التي تتوسد غرب المدينة يحفل بملعب رئيسي يتسع لـ 5 آلاف متفرج، وملعب رديف لأداء التدريبات، بالإضافة إلى ملعبين مكشوفين للألعاب المختلفة، ومبنى رئيسي يحتوي على مكاتب إدارية، وصالات للأعضاء والخدمات والألعاب المختلفة، ومكتبة، ومسبح نموذجي ومتكامل.. إضافة إلى توافر جامع في مدخل النادي يتسع لحوالي 200 مصل، وينتهي هذا المشروع اللافت بوجود مبنى خارجي للإشراف والمتابعة على أمن وصيانة هذه المنشأة.
وفي حضرة هذا التدشين التاريخي المرتقب -بإذن الله- تتفق الآراء وتختلف وجهات النظر بين محبي أبها في طريقة الاحتفال بهذا المقر الجديد، والذي نحلم ونتطلع لأن يواكب حجم المشوار العريض والحب الكبير الذي خلّده نادي أبها الرياضي في قلوب محبيه ليخرج بحلّة باهية ومضيئة يستحقها سفير أبها ومستودع مسيرته الرياضية على مدار نصف قرن من الزمن.
وكل الأمنيات الصادقة للكوكبة الإدارية بالنادي الأبهاوي ولكافة منسوبيه بالتوفيق والنجاحات وتحقيق ما تحلم به جماهيره العريضة من قلعتها الرياضية خدمة للمدينة وأهلها.