وتسعى باشيليت منذ فترة طويلة إلى زيارة شينجيانغ للتحقيق في اتهامات بارتكاب انتهاكات ضد أقلية الويغور.
وأدت هذه القضية إلى توتر العلاقات بين بكين والغرب واتهام واشنطن لبكين بارتكاب إبادة جماعية وقيام بعض الدول بمقاطعة دبلوماسية بقيادة الولايات المتحدة لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية.
وقال بيان الأمم المتحدة عن اجتماعات جوتيريش أن "الأمين العام .. يتوقع أن تسمح الاتصالات بين مكتب المفوضة السامية لحقوق الإنسان والسلطات الصينية بقيام المفوضة السامية بزيارة مقنعة للصين بما في ذلك شينجيانغ".