وقالت استشاري طب الأسرة والأستاذ المساعد بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، د. ملاك الشمري، إن القيادات العليا في الجهات المعنية حرصت على الجمع بين استفادة الطلاب من العودة الحضورية للمدارس في بناء القدرات التعليمية والشخصية والاجتماعية، والحفاظ على صحتهم المباشرة، مما جعل دراسة قرار العودة تحظى بالكثير من التمعن، مستطردة: وبحمد الله تمت العودة الحضورية بطريقة سلسة في ظل خطط إستراتيجية واحتياطية مدروسة للحد من تفشي الوباء بين الطلبة، وبوعي كبير من أولياء الأمور والمدرسين والإداريين، كما لوحظ إقبال الأسر على تطعيم الأبناء؛ حرصا منهم عليهم، وهو ما ساعد في تقليل الحالات بين هذه الفئة العمرية. وأشارت الأستاذ المساعد بقسم طب الأسرة والمجتمع د. غادة اليوسف، إلى أنه من الملاحظ في الفترة الأخيرة وجود تناقص تدريجي في عدد الإصابات اليومية، مرجعة هذا التناقص إلى الإقبال المتزايد على الجرعة الثالثة، واتساع رقعة الحاصلين على اللقاح، بعد دخول فئات عمرية جديدة من 5 إلى 12 عاما، والتزام المدارس بتطبيق الإجراءات الاحترازية من لبس للكمامة، والتباعد الحاصل في الفصول، إضافة إلى الإجراءات الصحية المتبعة عند وجود إصابات في أحد الفصول، ما أدى إلى تقليص فرص انتشار الإصابات في المدارس، وبالتالي تقليل فرص نقله لأفراد المجتمع.
أكد مختصون لـ (اليوم) ، أن الفترة الماضية لم ترصد خلالها زيادة في أعداد المصابين بفيروس كورونا المسبب لكوفيد 19، خاصة بين الأطفال، تزامنا مع عودة طلاب المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال للدراسة الحضورية خلال الأسبوعين الماضيين، مؤكدين أن تطبيق الإجراءات الاحترازية والإقبال على تلقي اللقاحات، أسهم في الحفاظ على الأوضاع.
وقال وكيل وزارة الصحة المساعد للصحة الوقائية د. عبدالله عسيري، إن الأسبوعين الماضيين وتزامنا مع عودة طلاب المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال، لم يرصد خلالهما تأثير على عدد الإصابات بين الأطفال، أو بين أفراد المجتمع، مؤكدا أن معدل الإصابات اليومي في تناقص بشكل عام.
وقالت استشاري طب الأسرة والأستاذ المساعد بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، د. ملاك الشمري، إن القيادات العليا في الجهات المعنية حرصت على الجمع بين استفادة الطلاب من العودة الحضورية للمدارس في بناء القدرات التعليمية والشخصية والاجتماعية، والحفاظ على صحتهم المباشرة، مما جعل دراسة قرار العودة تحظى بالكثير من التمعن، مستطردة: وبحمد الله تمت العودة الحضورية بطريقة سلسة في ظل خطط إستراتيجية واحتياطية مدروسة للحد من تفشي الوباء بين الطلبة، وبوعي كبير من أولياء الأمور والمدرسين والإداريين، كما لوحظ إقبال الأسر على تطعيم الأبناء؛ حرصا منهم عليهم، وهو ما ساعد في تقليل الحالات بين هذه الفئة العمرية. وأشارت الأستاذ المساعد بقسم طب الأسرة والمجتمع د. غادة اليوسف، إلى أنه من الملاحظ في الفترة الأخيرة وجود تناقص تدريجي في عدد الإصابات اليومية، مرجعة هذا التناقص إلى الإقبال المتزايد على الجرعة الثالثة، واتساع رقعة الحاصلين على اللقاح، بعد دخول فئات عمرية جديدة من 5 إلى 12 عاما، والتزام المدارس بتطبيق الإجراءات الاحترازية من لبس للكمامة، والتباعد الحاصل في الفصول، إضافة إلى الإجراءات الصحية المتبعة عند وجود إصابات في أحد الفصول، ما أدى إلى تقليص فرص انتشار الإصابات في المدارس، وبالتالي تقليل فرص نقله لأفراد المجتمع.
وقالت استشاري طب الأسرة والأستاذ المساعد بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، د. ملاك الشمري، إن القيادات العليا في الجهات المعنية حرصت على الجمع بين استفادة الطلاب من العودة الحضورية للمدارس في بناء القدرات التعليمية والشخصية والاجتماعية، والحفاظ على صحتهم المباشرة، مما جعل دراسة قرار العودة تحظى بالكثير من التمعن، مستطردة: وبحمد الله تمت العودة الحضورية بطريقة سلسة في ظل خطط إستراتيجية واحتياطية مدروسة للحد من تفشي الوباء بين الطلبة، وبوعي كبير من أولياء الأمور والمدرسين والإداريين، كما لوحظ إقبال الأسر على تطعيم الأبناء؛ حرصا منهم عليهم، وهو ما ساعد في تقليل الحالات بين هذه الفئة العمرية. وأشارت الأستاذ المساعد بقسم طب الأسرة والمجتمع د. غادة اليوسف، إلى أنه من الملاحظ في الفترة الأخيرة وجود تناقص تدريجي في عدد الإصابات اليومية، مرجعة هذا التناقص إلى الإقبال المتزايد على الجرعة الثالثة، واتساع رقعة الحاصلين على اللقاح، بعد دخول فئات عمرية جديدة من 5 إلى 12 عاما، والتزام المدارس بتطبيق الإجراءات الاحترازية من لبس للكمامة، والتباعد الحاصل في الفصول، إضافة إلى الإجراءات الصحية المتبعة عند وجود إصابات في أحد الفصول، ما أدى إلى تقليص فرص انتشار الإصابات في المدارس، وبالتالي تقليل فرص نقله لأفراد المجتمع.
