وطرحت سؤالا هو: ما هو انطباعك عن شركة سكاي ويست إير لاينز وما هو صداها لديك؟، قبل أن تجيب ساخرة: «هذا أغبى سؤال وأكثرها سخافة سمعته في حياتي».
وفجأة، أدركت شيلين أن كاميرا منصة الموقع الخاص بالشركة سجّلت كلامها، ما دفعها للاعتذار والتبرير، بأنها كانت تتدرب ولم تكن تدرك أن الكلام مسجل.
وأعلنت لاحقا أنها «لم تحصل على الوظيفة» وأنها أيضًا معرضة لخطر الطرد من وظيفتها الحالية بعد أن علم رئيسها عن عملية البحث السرية عن عمل.