وثمّن سموه، جهود منصة «إحكام» في حفظ حقوق المواطنين وتوثيقها، وقال: «إن حفظ النفس والحق من أولى الأولويات، وهذا نهج سارت عليه هذه الدولة المباركة، خاصة في عهد خادم الحرمين الشريفين، حيث تم تسهيل توثيق الحقوق عبر وسائل تقنية وبطرق تضمن العدالة لجميع الأطراف».
أسلوب حديث
وأشاد سموه بدور الهيئة العامة لعقارات الدولة وجهودها، التي تسهم في تعظيم فاعلية عقارات الدولة، وتحقيق تنمية مستدامة، منوهًا بالأسلوب الحديث الذي تدار به الثروة العقارية الحكومية، وتحويلها إلى فرص تنموية واقتصادية، إضافةً إلى سد الاحتياج الحكومي عبر تطبيق أفضل المعايير الفنية، التي تحقق الاستخدام الأمثل للمساحات وفقًا للاحتياج الفعلي، وتسهم في ترشيد الإنفاق العام في إدارة المرافق، وتخفض محفظة استئجار العقارات للقطاع الحكومي.
حلول ابتكارية
من ناحيته، قدم محافظ الهيئة إحسان بافقيه شرحًا عن الأهداف الإستراتيجية للهيئة، والمبادرات المنبثقة منها، التي تحقق حماية عقارات الدولة، ورفع كفاءتها الإنتاجية والاقتصادية عبر حلول ابتكارية.
متابعة ودعم
وثمّن الدعم الكبير، الذي تحظى به الهيئة من قبل القيادة «حفظها الله»، معربًا لسمو أمير المنطقة الشرقية عن بالغ شكره وتقديره لمتابعة ودعم أعمال الهيئة بالمنطقة مما كان له الأثر في تطوير منظومة عقارات الدولة في المنطقة الشرقية.
