وأوضح جيتس أنه وبعد مرور عامين على انتشار جائحة الفيروس التاجي، فإن أسوأ آثاره تلاشت مع اكتساب أعداد كبيرة من سكان العالم لمستوى معين من المناعة، هذا إلى جانب تضاؤل شدته أيضا مع أحدث متغير «أوميكرون»، داعيا إلى ضرورة تحرك العالم بشكل أسرع في المستقبل لتطوير وتوزيع اللقاحات، داعيا الحكومات إلى ضخ مزيد من الاستثمارات في هذا المجال.
واختتم: «تكلفة الاستعداد للوباء القادم ليست كبيرة. إذا كنا عقلانيين، فسنكون قادرين على احتواء آثاره في وقت قصير».