وذكرت نشرة للمكتبة الخالدية أن «هذه المكتبات، مكتبات وقفية خاصة، من أهم حاضنات التراث الثقافي المقدسي، والتي تضم محتوياتها أكثر من 2500 مخطوطة أصلية نادرة تعود أقدمها إلى ما قبل العصر الأيوبي والموجودة ضمن محتويات المكتبة الخالدية»، مضيفة: «تضم أيضا هذه المكتبات مجلات وصحفا وكتبا نادرة بلغات عدة منها العربية، والفارسية، والعثمانية والفرنسية، وأرشيفات لبعض الشخصيات المقدسية».
بدأ خبراء ترميم المخطوطات، وضع اللمسات الأخيرة، على مجموعة نادرة من المخطوطات تجاوز عمر بعضها 700 عام موجودة في مكتبات فلسطينية في مدينة القدس، ضمن مشروع (الحفاظ على تراث القدس المكتوب) الذي بدأ في عام 2020 وأطلقته المكتبة الخالدية التي تأسست قبل 120 عاما، بالشراكة مع المكتبة البديرية ومكتبة دار إسعاف النشاشيبي التابعة لمؤسسة دار الطفل العربي.
ويقع مختبر الترميم الذي تم إنشاؤه في المكتبة الخالدية التي لا تبعد سوى 140 مترا عن باب السلسلة، أحد أبواب المسجد الأقصى.
وذكرت نشرة للمكتبة الخالدية أن «هذه المكتبات، مكتبات وقفية خاصة، من أهم حاضنات التراث الثقافي المقدسي، والتي تضم محتوياتها أكثر من 2500 مخطوطة أصلية نادرة تعود أقدمها إلى ما قبل العصر الأيوبي والموجودة ضمن محتويات المكتبة الخالدية»، مضيفة: «تضم أيضا هذه المكتبات مجلات وصحفا وكتبا نادرة بلغات عدة منها العربية، والفارسية، والعثمانية والفرنسية، وأرشيفات لبعض الشخصيات المقدسية».
وذكرت نشرة للمكتبة الخالدية أن «هذه المكتبات، مكتبات وقفية خاصة، من أهم حاضنات التراث الثقافي المقدسي، والتي تضم محتوياتها أكثر من 2500 مخطوطة أصلية نادرة تعود أقدمها إلى ما قبل العصر الأيوبي والموجودة ضمن محتويات المكتبة الخالدية»، مضيفة: «تضم أيضا هذه المكتبات مجلات وصحفا وكتبا نادرة بلغات عدة منها العربية، والفارسية، والعثمانية والفرنسية، وأرشيفات لبعض الشخصيات المقدسية».