وأكدت الدراسة تزايد الاضطرابات النفسية بشكل أكبر بالنسبة لمَن تلقوا العلاج في المستشفيات بعد الإصابة بكورونا، رغم أن المرضى الذين لم تتطلب حالتهم دخول المستشفيات تعرضوا أيضا لمشكلات نفسية بعد التعافي من المرض.
كشفت دراسة علمية أن فيروس كورونا المستجد يزيد من احتمالات الإصابة باضطرابات الصحة النفسية، بما في ذلك القلق والاكتئاب والتعاطي واضطرابات النوم، خلال فترات تصل إلى عام كامل بعد التعافي من الفيروس.
وتُظهر الدراسة تزايد احتمالات الإصابة بالاضطرابات النفسية بنسبة 60 % بين المتعافين من الفيروس، حيث زادت نسبة المصابين باضطرابات النوم بنسبة 24 %، وبأعراض اكتئابية بنسبة 15 %، وبتراجع في الوظائف المعرفية العصبية بنسبة 11 %، بالإضافة إلى اضطرابات التعاطي بنسبة 4 %، مؤكدة ضرورة إعطاء أولوية لمشكلة الاضطرابات النفسية لدى المتعافين من فيروس كورونا.
وأكدت الدراسة تزايد الاضطرابات النفسية بشكل أكبر بالنسبة لمَن تلقوا العلاج في المستشفيات بعد الإصابة بكورونا، رغم أن المرضى الذين لم تتطلب حالتهم دخول المستشفيات تعرضوا أيضا لمشكلات نفسية بعد التعافي من المرض.
وأكدت الدراسة تزايد الاضطرابات النفسية بشكل أكبر بالنسبة لمَن تلقوا العلاج في المستشفيات بعد الإصابة بكورونا، رغم أن المرضى الذين لم تتطلب حالتهم دخول المستشفيات تعرضوا أيضا لمشكلات نفسية بعد التعافي من المرض.