وأشار إلى أن الغيرة المرضية من أكثر أسباب الطلاق ونشوء النزاعات والصراعات والمشكلات بين الزوجين، لذلك لا بد من التفريق بين الغيرة المرضية والطبيعية، وأن نؤمن بأن الزوج والزوجة شركاء، ولا بد من تبادل الأفكار والمشاعر والسلوكيات بينهما، وفي نفس الوقت نعطي الشريك الثاني مساحة من الحرية والثقة حتى يستمر الاحترام في العلاقة.
أوضح المختص في الخدمة الاجتماعية واستشاري العلاقات الأسرية والزوجية د. شجاع القحطاني، أن الغيرة المرضية هي التي يشعر المرء خلالها بالشك والرغبة في التملك، وبها نوايا سيئة ويوجد فرق بين الغيرة الطبيعية والغيرة المرضية وأن الغيرة الطبيعية هي الغيرة على الشيء الذي تحبه وتشعر بأنه جزء من مملكتك وملك لك من باب الحفاظ عليه من الآخرين أو حصول الآخرين عليه، أما الغيرة المرضية فهي الغيرة المسيطرة وبها أنانية ونرجسية وفيها عدم ترك مساحة وخصوصية للآخر.
وأضاف أن الغيرة المرضية تصل إلى المراقبة وتفتيش الهاتف، وقد تصل إلى وضع كاميرات وتسجيلات لمراقبته بهدف السيطرة عليه والتحكم فيه، ما يشعر الطرف الآخر بأنه محاصر، ويفقد الطرفان الثقة بعلاقتهما.
وأشار إلى أن الغيرة المرضية من أكثر أسباب الطلاق ونشوء النزاعات والصراعات والمشكلات بين الزوجين، لذلك لا بد من التفريق بين الغيرة المرضية والطبيعية، وأن نؤمن بأن الزوج والزوجة شركاء، ولا بد من تبادل الأفكار والمشاعر والسلوكيات بينهما، وفي نفس الوقت نعطي الشريك الثاني مساحة من الحرية والثقة حتى يستمر الاحترام في العلاقة.
وأشار إلى أن الغيرة المرضية من أكثر أسباب الطلاق ونشوء النزاعات والصراعات والمشكلات بين الزوجين، لذلك لا بد من التفريق بين الغيرة المرضية والطبيعية، وأن نؤمن بأن الزوج والزوجة شركاء، ولا بد من تبادل الأفكار والمشاعر والسلوكيات بينهما، وفي نفس الوقت نعطي الشريك الثاني مساحة من الحرية والثقة حتى يستمر الاحترام في العلاقة.
