في حين أن هذه البكتيريا غالبا ما تسبب التهابات في الجهاز التنفسي، فقد تم العثور عليها أيضا في الدماغ مما أثار التساؤل عما إذا كانت تسبب تلفا للجهاز العصبي المركزي.
وأجرى فريق البحث بحثا مكثفا على نماذج حيوانية لإظهار ليس فقط كيفية دخول البكتيريا إلى الدماغ، ولكن أيضا كيف تؤدي إلى مرض الزهايمر.
قال البروفيسور إيكبيرج: «لقد أظهر عملنا سابقا أن عدة أنواع مختلفة من البكتيريا يمكنها بسرعة، في غضون 24 ساعة، دخول الجهاز العصبي المركزي عبر الأعصاب المحيطية الممتدة بين تجويف الأنف والدماغ».