وقالت رئيسة بلدية ليساي، ستيفاني موبيه، إن كوزان كشف عن المكان بدقة، مضيفة: «كان موجوداً في المكان المحدد (الذي كشفه كوزان). هذا مذهل. ذاكرته لا تزال حية منذ 1944 رغم حصول الكثير من عمليات دمج الأراضي في الحقول».
ولم يُعثر على لوحة التعريف الخاصة بالجندي، لكن عُثر في المقابل على أحذية عسكرية كان ينتعلها الجنود الألمان في تلك الحقبة إلى جانب العظام، وفق مساعد رئيس بلدية منطقة فيلي المجاورة آلان لولون، الذي شارك في عمليات النبش.