وبين «العروض الشعبية» و«مسيرة الإبل» و«الأمسية الشعرية» و«حوار مع التاريخ» وثنايا «مسابقة الأزياء»، تصدرت الأزياء النسائية والرجالية والأطفال بشتى أنواعها وأصنافها، مؤرخة اللحظات الأولى لمسيرة البداية من تاريخ تأسيس المملكة، فرسمت مشهدا تراثيا يهدف للحفاظ على الهوية الوطنية، التي ينبغي الاعتداد بها.
استقبل مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء» أكثر من 40 ألف زائر في فعاليات «يوم التأسيس» المتنوّعة، وشارك العديد من الزوّار في «مسابقة أزياء التأسيس»، كما استقطب جناح «الخط العربي» العديد من المرتادين، للتّعرف على تاريخ الخط العربي وإتاحة الفرصة لهم لكتابة أسمائهم وما يجول بخاطرهم.
ووصف مدير المركز المكلف عبدالله الراشد إحياء «يوم التأسيس» في «إثراء»، بأنه تجسيد لمعاني الوفاء والعّزة لدولة مرّت بمراحل تاريخية على مد العصور، مضيفًا إن «إثراء»، يهدف إلى نشر الثقافة عبر البرامج المجتمعية؛ تجسيدًا لرسالته الرامية في بث الفعاليات وإحياء المناسبات الثقافية والوطنية كيوم تأسيس المملكة، إذ نسير معا لنقف وقفة شموخ وعز لأن النجاح حليفنا والازدهار يسير في دربنا، وسيبقى «يوم التأسيس» يوما لإلهامنا، نستنشق منه عبق الماضي لرفع راية المستقبل.
وبين «العروض الشعبية» و«مسيرة الإبل» و«الأمسية الشعرية» و«حوار مع التاريخ» وثنايا «مسابقة الأزياء»، تصدرت الأزياء النسائية والرجالية والأطفال بشتى أنواعها وأصنافها، مؤرخة اللحظات الأولى لمسيرة البداية من تاريخ تأسيس المملكة، فرسمت مشهدا تراثيا يهدف للحفاظ على الهوية الوطنية، التي ينبغي الاعتداد بها.
وبين «العروض الشعبية» و«مسيرة الإبل» و«الأمسية الشعرية» و«حوار مع التاريخ» وثنايا «مسابقة الأزياء»، تصدرت الأزياء النسائية والرجالية والأطفال بشتى أنواعها وأصنافها، مؤرخة اللحظات الأولى لمسيرة البداية من تاريخ تأسيس المملكة، فرسمت مشهدا تراثيا يهدف للحفاظ على الهوية الوطنية، التي ينبغي الاعتداد بها.