وقال الإداري في الحملة أديب آل حجي: عندما نقيس ترابط المجتمع وثقافته نجدها تتجسد في مثل هذه المواقف، الحضور للتبرع من كلا الجنسين ومختلف الأعمار ودعم الحملة يجعل الوعي أكثر في المستقبل.
وعلقت كوثر الخباز بقولها: دقائق قليلة تسهم في إنقاذ شخص تحبه، بادر بالتبرع، فحماس وهمة المتبرعين يعطي شعورا مختلفا من الرضا وحس المسؤولية.
وقالت طالبة التدريب في التمريض ساجدة آل سعيد: حرمت أن أكون من المتبرعين لأسباب صحية، ولكن الحمد لله مشاركتي في هذه الحملات عنت لي الكثير، وأدعو جميع للحضور والتبرع.
وعلقت إحدى المتبرعات زينب آل حسين بقولها: كنت أشعر بالخوف الشديد بالرغم من تسجيلي، وبمجرد قدومي شعرت بسهولة الأمر ففيه إنقاذ أرواح، فما تزرعه ستلقى ثماره.