توقيع العقود مع شركات محلية ودولية يؤكد ما تحظى به القوات المسلحة من دعم كبير ورعاية خاصة من لدن القيادة الحكيمة، كما يأتي ذلك تجسيدا لرؤيتها الطموحة التي تستهدف دعم وتعزيز قدرات القوات المسلحة، وتطوير إمكانياتها ورفع كفاءتها وجاهزيتها، مع التركيز على توطين الصناعات العسكرية سواء في مجال تصنيع المنظومات أو إسنادها.
ما شهده معرض الدفاع العالمي في دورته الأولى المقامة بالرياض، من عرض عدد كبير من التقنيات التي تستعرضها 600 جهة مشاركة في فعاليات المعرض، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، وهي تقنيات تطلق لأول مرة على مستوى العالم أو تعرض لأول مرة خارج دولها، أمر عكس مكانة المعرض على وجه الخصوص وإجمالا مكانة المملكة العربية السعودية كمنصة دولية للتقنية والابتكار والفرص التجارية في مجال الدفاع والأمن.
ما أعلنته وزارة الدفاع عن توقيعها 10 عقود مع شركات محلية وعالمية، تعزيزا لقدراتها ورفع كفاءتها القتالية، بقيمة إجمالية تتجاوز 7 مليارات ريال، وذلك خلال فعاليات معرض الدفاع العالمي، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية خلال المدة من 6 إلى 9 مارس 2022 بالرياض.. حيث وقعت الوزارة عقدا مع شركة نافال جروب العربية المحدودة لصالح القوات البحرية بأكثر من 800 مليون ريال، كذلك توقيع وزارة الدفاع لثلاثة عقود مع شركة السلام لصناعة الطيران بمبلغ يفوق المليار و700 مليون ريال، وذلك لتقديم خدمات عمرة عدد من طائرات القوات الجوية، حيث وقع العقود معالي مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية الدكتور خالد بن حسين البياري، والرئيس التنفيذي لشركة السلام عبدالمحسن جنيد. وبمبلغ تجاوز 400 مليون ريال، أبرمت الوزارة عقدا مع الشركة السعودية لتهيئة وصيانة الطائرات، وذلك لصالح القوات الجوية، لتقديم خدمات المساندة الفنية لطائرات C130 وبقية ما تم توقيعه من تلك العقود خلال المعرض والحيثيات التي صاحبت لغة الأرقام وواقع المستهدفات المأمولة جميعها تأتي تحقيقا لأحد أهم مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تستشرف آفاق المستقبل في كافة المجالات وتحقق ريادة المملكة العربية السعودية إقليميا ودوليا.
توقيع العقود مع شركات محلية ودولية يؤكد ما تحظى به القوات المسلحة من دعم كبير ورعاية خاصة من لدن القيادة الحكيمة، كما يأتي ذلك تجسيدا لرؤيتها الطموحة التي تستهدف دعم وتعزيز قدرات القوات المسلحة، وتطوير إمكانياتها ورفع كفاءتها وجاهزيتها، مع التركيز على توطين الصناعات العسكرية سواء في مجال تصنيع المنظومات أو إسنادها.
توقيع العقود مع شركات محلية ودولية يؤكد ما تحظى به القوات المسلحة من دعم كبير ورعاية خاصة من لدن القيادة الحكيمة، كما يأتي ذلك تجسيدا لرؤيتها الطموحة التي تستهدف دعم وتعزيز قدرات القوات المسلحة، وتطوير إمكانياتها ورفع كفاءتها وجاهزيتها، مع التركيز على توطين الصناعات العسكرية سواء في مجال تصنيع المنظومات أو إسنادها.