ومثلت تمبكتو جوهرة الصحراء وقبلة العلماء، وأكبر المدن الإسلامية في الساحل الأفريقي في ذلك الوقت، وهو نفسه العصر الذي كانت أوروبا تعيش فيه عصور الظلام، إذ أسست قبلة ثقافية حضارية، يؤمها الفقهاء وطلبة العلم والتجار من مختلف أنحاء العالم الإسلامي، كما جلب ملوكها العلماء والفقهاء من المشرق، والحرفيين والمعماريين الذين شيدوا أبرز مساجدها وأفخم قصورها.
أعلنت مكتبة تمبكتو أكبر المدن الإسلامية في مالي، عن إتاحة أكثر من 40 ألف مخطوطة يعود تاريخها للقرن الـ 11، على الإنترنت يمكن للباحثين الاطلاع عليها.
وتمت رقمنة المخطوطات، التي ربما تكون أعظم تراث مكتوب في أفريقيا، بواسطة «جوجل آرتس».
ومثلت تمبكتو جوهرة الصحراء وقبلة العلماء، وأكبر المدن الإسلامية في الساحل الأفريقي في ذلك الوقت، وهو نفسه العصر الذي كانت أوروبا تعيش فيه عصور الظلام، إذ أسست قبلة ثقافية حضارية، يؤمها الفقهاء وطلبة العلم والتجار من مختلف أنحاء العالم الإسلامي، كما جلب ملوكها العلماء والفقهاء من المشرق، والحرفيين والمعماريين الذين شيدوا أبرز مساجدها وأفخم قصورها.
ومثلت تمبكتو جوهرة الصحراء وقبلة العلماء، وأكبر المدن الإسلامية في الساحل الأفريقي في ذلك الوقت، وهو نفسه العصر الذي كانت أوروبا تعيش فيه عصور الظلام، إذ أسست قبلة ثقافية حضارية، يؤمها الفقهاء وطلبة العلم والتجار من مختلف أنحاء العالم الإسلامي، كما جلب ملوكها العلماء والفقهاء من المشرق، والحرفيين والمعماريين الذين شيدوا أبرز مساجدها وأفخم قصورها.
