وقالت أبل إن شريحة «1 % ألترا» الجديدة تمثل نقلة نوعية في شرائح «أبل سيليكون»، وصنعت الشريحة الجديدة عن طريق توصيل شريحتين «1 % ماكس» وهي أسرع بثماني مرات من شرائح 1 % لتقدم قوة حسابية هائلة في جهاز «ماك أستديو» الجديد مع الحفاظ على أداء رائد في المجال لكل واط. ويتكون النظام المتكامل في شريحة من 114 مليار وحدة ترانزستور، وهو أكبر عدد وحدات تحويه شريحة أي كمبيوتر شخصي.
كشفت شركة أبل مؤخرًا عن حاسبها الجديد المسمى «ماك استديو» وشاشة «ستوديو دسبلاي» الجديدين كليًا بتصميم يستهدف المستخدمين المحترفين، والمتوافر بشريحة «1 % ألترا» الجديدة التي تعتبر الأقوى في أي جهاز كمبيوتر شخصي على الإطلاق أو شريحة «1 % ماكس» من أبل.
ويأتي جهاز «ماك استديو» المكتبي الجديد كليًا، بأداء فائق، وتوصيلات متعددة، وقدرات جديدة في تصميم مذهل بصغره، ليضع بين يدي المستخدم كل ما يحتاجه بسهولة ويحوّل مكتبه إلى «أستوديو احترافي» حسب الشركة.
وقالت أبل إن شريحة «1 % ألترا» الجديدة تمثل نقلة نوعية في شرائح «أبل سيليكون»، وصنعت الشريحة الجديدة عن طريق توصيل شريحتين «1 % ماكس» وهي أسرع بثماني مرات من شرائح 1 % لتقدم قوة حسابية هائلة في جهاز «ماك أستديو» الجديد مع الحفاظ على أداء رائد في المجال لكل واط. ويتكون النظام المتكامل في شريحة من 114 مليار وحدة ترانزستور، وهو أكبر عدد وحدات تحويه شريحة أي كمبيوتر شخصي.
وقالت أبل إن شريحة «1 % ألترا» الجديدة تمثل نقلة نوعية في شرائح «أبل سيليكون»، وصنعت الشريحة الجديدة عن طريق توصيل شريحتين «1 % ماكس» وهي أسرع بثماني مرات من شرائح 1 % لتقدم قوة حسابية هائلة في جهاز «ماك أستديو» الجديد مع الحفاظ على أداء رائد في المجال لكل واط. ويتكون النظام المتكامل في شريحة من 114 مليار وحدة ترانزستور، وهو أكبر عدد وحدات تحويه شريحة أي كمبيوتر شخصي.