وكانت الأمانة العامة قد دعت إلى دعم الحل السياسي للأزمة اليمنية وشجعت على الحوار بين جميع الأطراف اليمنية وتنفيذ اتفاق الرياض وثمنت كافة الجهود وخاصة جهود الأمم المتحدة والمملكة العربية السعودية لوقف إطلاق النار ودفع العملية السياسية.
وأشاد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، السيد حسين إبراهيم طه، بمبادرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية التي من شأنها رأب الصدع بين الأشقاء اليمنيين.
ودعا جميع الأطراف اليمنية الى الانخراط في هذه المبادرة شديدة الأهمية لوقف نزيف الدم اليمني والتوصل إلى حل سياسي لإنهاء الصراع في اليمن إعلاء لمصالح الشعب اليمني ودعما للأمن والاستقرار في المنطقة.