عضلة الصدر المتوترة أو التهاب الأوتار حول الضلع يمكن أن يسببا أيضا ألما غير قلبي في الصدر، ويعد تفاقم الألم أثناء القيام بنشاط ما علامة على إجهاد العضلات.
كما أن التهاب الغضروف الضلعي هو حالة يكون فيها الغضروف الذي يربط الضلع بعظم الصدر ملتهبا، ما يؤدي إلى أعراض تشبه النوبة القلبية، وقد تؤدي العدوى الفيروسية الشديدة إلى التهاب الكيس المحيط بالقلب، والذي يمكن أن يسبب أيضا ألما حادا في الصدر، وعندما يصاب الشخص بنوبة هلع فقد يعاني أيضا ألما في الصدر، إلى جانب أعراض أخرى، بما في ذلك الدوخة والتعرق وسرعة ضربات القلب والخوف.
ويمكن أن يسبب حدوث مضاعفات في البنكرياس الموجود خلف المعدة مباشرة، ألما في الصدر، وهذا بسبب الالتهاب المفاجئ للعضو، كما أن الالتهاب الرئوي ناتج عن عدوى أو التهاب في الحويصلات في الرئتين، ويمكن أن يسبب ألما حادا ووخزا في الصدر، ويُطلق على التهاب الغشاء المحيط بالرئتين اسم التهاب الجنبة، ما قد يجعل من الصعب على الشخص التنفس، بينما يسبب ألما في الصدر.