بعدها أعلن الأمين العام للجائزة د. عبدالعزيز السبيل أسماء الفائزين وهم سبع شخصيات وعلماء أسهموا في إثراء البشريّة بإنجازاتهم واكتشافاتهم المهمة وبرزوا في مجالات خدمة الإسلام، واللغة العربية والأدب، والطب، والعلوم.
وكانت جائزة خدمة الإسلام لكل من الرئيس الأسبق لجمهورية تنزانيا المتحدة علي حسن مويني وللبروفيسور حسن محمود الشافعي، أما جائزة اللغة العربية والأدب فمنحت لكلّ من البروفيسورة سوزان ستيتكيفيتش وللبروفيسور محسن الموسوي.
وجائزة الطبّ للبروفيسور ديفيدلو، وجائزة العلوم للبروفيسور مارتن هايرر وللبروفيسور نادر المصمودي.
حضر الحفل صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن فيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير بندر بن سعود بن خالد أمين عام مؤسسة الملك فيصل الخيرية، وعدد من أصحاب السمو الأمراء والفضيلة والمعالي وأعضاء من السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى المملكة.