وتأتي هذه المبادرة ضمن فعاليات المهرجان الهادفة إلى تعزيز أهمية العمل البيئي لدى الأطفال، وحب الطبيعة إلى جانب العمل اليدوي بعيدًا عن الأجهزة الإلكترونية التي باتت تطغى على اهتمامات الأطفال، بالإضافة لتحقيق رسالة توعوية من خلال تعليمهم زراعة الورود والاهتمام بها.
واستقبلت الفعالية منذ انطلاق المهرجان أكثر من 300 طفل، للمشاركة في زراعة شتلات الورد بشكل صحيح، وسقيها بطريقة إرشادية، ومعرفة أنواعها وخصائصها.