وأوضح الأخصائي الاجتماعي جالي العتيبي، أن العائلة تتحمل مسؤولية مهمة بتهيئة الأبناء وتشجيعهم على ضرورة النوم مبكرا، ولا حاجة للاستيقاظ طيلة فترة الليل إذا علمنا أن السهر يؤثر على عطاء الطالب داخل المدرسة، وعلى التواصل الاجتماعي بشكل عام لعدم حصوله على ساعات نوم كافية.
يواجه الطلاب والطالبات صعوبة شديدة في تنظيم مواعيد النوم مع الدراسة في شهر رمضان، خاصة مع السهر وانتهاء الإجازة الطويلة، وقال الأخصائي النفسي بالقوات المسلحة سعيد الشبلان، إن وزارة التعليم في المملكة صرحت بأن الدراسة ستستمر حضوريا حتى تاريخ 23 رمضان، لكافة منسوبيها سواء على مستوى الطلاب أو المعلمين، علما بأن الدراسة توقفت حضوريا في شهر رمضان عام 1428، أي أنه انقطاع دام قرابة 14 عاما بسبب التصادف الموسمي لشهر رمضان المبارك، لذا فقد اعتاد الأبناء والمعلمون في الأعوام الماضية على التفرغ للعبادة والسهر ليلا والنوم طيلة ساعات النهار، وسيصعب على البعض التكيف وتعديل نظام النوم في شهر رمضان إذا سلمنا بأن الجميع يفضلون السهر طيلة الشهر، وأن البعض أصبحت لديه متلازمة السهر القهري في رمضان.
وأضاف إن قلة السوائل والإفراط في المنبهات والسهر دون ضرورة قد يرفع معدل القلق بشكل عام، ونصح بالحصول على ساعات نوم كافية تحد من القلق والغضب والإجراء الانفعالي داخل الإنسان بشكل عام.
وأوضح الأخصائي الاجتماعي جالي العتيبي، أن العائلة تتحمل مسؤولية مهمة بتهيئة الأبناء وتشجيعهم على ضرورة النوم مبكرا، ولا حاجة للاستيقاظ طيلة فترة الليل إذا علمنا أن السهر يؤثر على عطاء الطالب داخل المدرسة، وعلى التواصل الاجتماعي بشكل عام لعدم حصوله على ساعات نوم كافية.
وأوضح الأخصائي الاجتماعي جالي العتيبي، أن العائلة تتحمل مسؤولية مهمة بتهيئة الأبناء وتشجيعهم على ضرورة النوم مبكرا، ولا حاجة للاستيقاظ طيلة فترة الليل إذا علمنا أن السهر يؤثر على عطاء الطالب داخل المدرسة، وعلى التواصل الاجتماعي بشكل عام لعدم حصوله على ساعات نوم كافية.