DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

100 أسرة تستفيد من مبادرة «سرور» بالشرقية

توزيع 130 سلة غذائية خلال الأسبوع الماضي ضمن حملة «قوت»

100 أسرة تستفيد من مبادرة «سرور» بالشرقية
أطلقت إدارة الأسر الكافلة بفرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية، المرحلة الأولى من مبادرة «سرور»، التي تنفذها وحدة العلاقات العامة والإعلام بالإدارة، وذلك بتسليم السلال الغذائية الرمضانية لـ100 أسرة من الأسر الكافلة، وذوي الدخل المحدود من الأيتام، وغيرهم في المنطقة الشرقية، بالتعاون مع جميع وحدات إدارة الأسر الكافلة بالدمام والأحساء، وإدارة الإشراف على الفروع الإيوائية بالمنطقة الشرقية، وقسم البرامج والأنشطة بدار الحضانة الاجتماعية بالدمام، وتقام الفعاليات برعاية ودعم مساعد مدير عام فرع الوزارة للتنمية الاجتماعية ابتسام بنت عبدالله الحميزي.
130 سلة
وكانت وحدة العلاقات العامة والإعلام بإدارة الأسر الكافلة قد تسلمت خلال الأسبوع الماضي 130 سلة غذائية، منها 65 سلة من كلية العلوم بالتعاون مع عمادة خدمة المجتمع والتنمية المستدامة بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، ضمن حملة «قوت» التي تنفذها الجامعة.
كما استلمت الوحدة 65 سلة غذائية أخرى من الفرق التطوعية: فريق جود السعودية التطوعي، وفريق دارين التطوعي، وفريق المملكة التطوعي، وفريق روافد التطوعي، وفريق «وبشر المحسنين».
مبادرة سرور
وقالت مدير إدارة الأسر الكافلة بفرع الوزارة بالمنطقة الشرقية تغريد بنت محمد العسيري، إن مبادرة «سرور» تهدف إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأيتام وذوي الدخل المحدود من الأسر الكافلة وغيرهم، كما توجهت بالشكر والتقدير إلى مساعد مدير عام فرع الوزارة للتنمية الاجتماعية ابتسام الحميزي، لدعمها اللامتناهي للمبادرة منذ نشأتها، متوجهة بالشكر إلى جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل ممثلة بكلية العلوم وعمادة خدمة المجتمع للتنمية المستدامة، ولجميع الفرق التطوعية المشاركة بجميع أعضائها المشاركين في تجهيز السلال الرمضانية، وشكرت جمعية البر ممثلة بدار الخير لمشاركتهم الفاعلة في المبادرة.
احتياجات الأسر
وأكدت أن الإدارة تسعى إلى توفير احتياجات الأسر الكافلة من ذوي الدخل المحدود، حرصا على إسعادهم وإدخال الفرح والسرور إلى قلوبهم في المناسبات كشهر رمضان والعيدين، كونهم جزءا من المجتمع، وتمر بهم من الظروف ما يمر ببقية أفراد المجتمع، سائلة الله تعالى أن يضاعف لهم أجر كفالة الأيتام وتربيتهم لينشؤوا أعضاء صالحين في المجتمع، ويرخصوا أرواحهم فداء للوطن الحبيب الذي لم يأل جهدا ولا مالا في رعايتهم والحفاظ عليهم.