وقال الباحث ديفيد جونز، رئيس فريق الدراسة: «النموذج الجديد يمكنه تطوير أسلوب فهمنا لطريقة عمل المخ، والتراجع الذي يتعرض له مع السن أو الإصابة بألزهايمر، كما يتيح وسائل جديدة لمراقبة اضطرابات المخ ومنعها وعلاجها».
وينجم الزهايمر عن اختلال في معالجة البروتينات داخل مخ الإنسان، مما يتسبب في ظهور أعراض مثل ضعف الذاكرة وصعوبة التواصل والاضطراب.