وأوضح أنه ينبغي لنا أن ندرب أنفسنا في الشهر الكريم على بناء الصفات والمهارات النفسية الجميلة، ومن أجملها التزكية النفسية، ومن أجمل ما نزكي به أنفسنا في رمضان ضبط الانفعالات وحسن التعامل مع الغضب، ورسم الابتسامة ونشر الراحة النفسية والسكينة، وهذه الأمور ليست حكرًا على رمضان فقط، فلابد أن يكون رمضان مدرسة لما بعده، وجعل رمضان دربة لنا أن نضبط انفعالاتنا ونستمر في ضبطها بعد ذلك حتى نحقق لأنفسنا السعادة.
أوضح استشاري الطب النفسي د. موسى آل زعلة أن السعادة في رمضان من علامات الصحة النفسية الجيدة، كما ذكر الباحثون وكما ذكرت منظمة الصحة العالمية، وكذلك وجود الشعور الإيجابي بالسعادة والراحة والطمأنينة واستقرار القلب.
وأضاف: في رمضان تستقر النفوس وتتصل أكثر بالله «سبحانه وتعالى»، وتسعد بقراءة القرآن، وهذه من مزايا الصحة النفسية خلال شهر رمضان.
وأوضح أنه ينبغي لنا أن ندرب أنفسنا في الشهر الكريم على بناء الصفات والمهارات النفسية الجميلة، ومن أجملها التزكية النفسية، ومن أجمل ما نزكي به أنفسنا في رمضان ضبط الانفعالات وحسن التعامل مع الغضب، ورسم الابتسامة ونشر الراحة النفسية والسكينة، وهذه الأمور ليست حكرًا على رمضان فقط، فلابد أن يكون رمضان مدرسة لما بعده، وجعل رمضان دربة لنا أن نضبط انفعالاتنا ونستمر في ضبطها بعد ذلك حتى نحقق لأنفسنا السعادة.
وأوضح أنه ينبغي لنا أن ندرب أنفسنا في الشهر الكريم على بناء الصفات والمهارات النفسية الجميلة، ومن أجملها التزكية النفسية، ومن أجمل ما نزكي به أنفسنا في رمضان ضبط الانفعالات وحسن التعامل مع الغضب، ورسم الابتسامة ونشر الراحة النفسية والسكينة، وهذه الأمور ليست حكرًا على رمضان فقط، فلابد أن يكون رمضان مدرسة لما بعده، وجعل رمضان دربة لنا أن نضبط انفعالاتنا ونستمر في ضبطها بعد ذلك حتى نحقق لأنفسنا السعادة.
