كان كابوري قيد الإقامة الجبرية منذ استيلاء الجيش في الرابع والعشرين من كانون الثاني/يناير على السلطة الذي تخشي الجيران الإقليمية لبوركينا فاسو وشركاء دوليون من أنه قد يزيد عدم استقرار الدولة الواقعة غربي أفريقيا ،ويقوض القتال ضد المسلحين الإسلاميين في منطقة الساحل.
وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن إطلاق سراح كابوري إشارة إلى حسن النوايا بعدما قاومت القيادة العسكرية ضغطا من إيكواس لتسليم السلطة في أقل من ثلاث سنوات ، قائلة إن أولويتها هى استعادة الأمن في البلاد.