ويوضح رجل الأعمال عبدالله بن عبدالوهاب الصويغ، أن المجلس يمثل اجتماعًا للمّ الشمل وتقوية الروابط واللحمة الوطنية، من خلال استقبال الضيوف والتقاء الجيران والأصدقاء والأقارب، ومناقشة الأحداث وتبادل الأحاديث والآراء. وقال: تُعد المجالس موروثا سعوديا للتعاون والتراحم والحوار، كما أنها تزيد الألفة وتؤصل المحبة، وهي حجر الأساس لنقل العادات والتقاليد للأجيال الجديدة.
يمثل مجلس رجال الأعمال عبدالله بن عبدالوهاب الصويغ، فرصة ثمينة لترسيخ القيم النبيلة، وربط الأبناء بالعادات والتقاليد الأصيلة، ويُعد جسرًا لتواصل الأجيال المختلفة، بما يعزز مفهوم التماسك العائلي، والروابط المجتمعية.
ويثري المجلس، طوال شهر رمضان المبارك، الحياة الاجتماعية على جميع المستويات؛ مستندًا على ميراث طويل للمملكة في التواصل والتعاون والمحبة بين جميع أطياف المجتمع، إذ إن المجالس جزء أصيل من عادات وتقاليد المملكة لتقوية هذا التلاحم.
ويوضح رجل الأعمال عبدالله بن عبدالوهاب الصويغ، أن المجلس يمثل اجتماعًا للمّ الشمل وتقوية الروابط واللحمة الوطنية، من خلال استقبال الضيوف والتقاء الجيران والأصدقاء والأقارب، ومناقشة الأحداث وتبادل الأحاديث والآراء. وقال: تُعد المجالس موروثا سعوديا للتعاون والتراحم والحوار، كما أنها تزيد الألفة وتؤصل المحبة، وهي حجر الأساس لنقل العادات والتقاليد للأجيال الجديدة.
ويوضح رجل الأعمال عبدالله بن عبدالوهاب الصويغ، أن المجلس يمثل اجتماعًا للمّ الشمل وتقوية الروابط واللحمة الوطنية، من خلال استقبال الضيوف والتقاء الجيران والأصدقاء والأقارب، ومناقشة الأحداث وتبادل الأحاديث والآراء. وقال: تُعد المجالس موروثا سعوديا للتعاون والتراحم والحوار، كما أنها تزيد الألفة وتؤصل المحبة، وهي حجر الأساس لنقل العادات والتقاليد للأجيال الجديدة.