واستمع الوزراء والوفود إلى شرح عن مشروع إعادة تطوير أحياء جدة التاريخية لتكون بذلك مركزاً جاذباً للأعمال وللمشاريع الثقافية، والذي يرتكز على استثمار المعالم التاريخية التي تضمها المنطقة.
وتجول الوفد في عدد من المواقع بمنطقة جدة التاريخية اطلعوا خلالها على التراث المعماري المتميز للمباني والرواشين التي تزينها، والأسواق القديمة والمساجد التاريخية، والتي لا تزال تحتفظ بهويتها وقيمتها وسماتها التراثية.