وكشف مكتب الأرصاد الجوية في بيان له، أن كلا الانفجارين كانا مصحوبين بانبعاثات كتلية إكليلية «CMEs»، وطرد البلازما المشحونة من الغلاف الجوي العلوي للشمس أو الهالة.
هربت خيوط بلازما من «وادٍ ناري» انفتح على سطح الشمس يوم الأحد 3 أبريل الماضي وأطلق تيارات قوية من الرياح الشمسية الممغنطة، والتي قد تجلب المزيد من الشفق القطبي إلى الأرض هذا الأسبوع. ويبلغ عمق «وادي النار» 12400 ميل «20 ألف كيلومتر» على الأقل وطوله 10 أضعاف، بحسب موقع Space Weather. وأكد مكتب الأرصاد الجوية في المملكة المتحدة حدوث «انفجارين بركانيين» في الجزء الجنوبي الأوسط من الشمس.
وكانت الأقمار الصناعية في الجزء الأقصى من الأشعة فوق البنفسجية من الطيف الكهرومغناطيسي، والتلسكوبات الأرضية المجهزة للرصد في أطوال موجات الأشعة تحت الحمراء الحاملة للدفء، قادرة على رؤية الانفجارات.
وكشف مكتب الأرصاد الجوية في بيان له، أن كلا الانفجارين كانا مصحوبين بانبعاثات كتلية إكليلية «CMEs»، وطرد البلازما المشحونة من الغلاف الجوي العلوي للشمس أو الهالة.
وكشف مكتب الأرصاد الجوية في بيان له، أن كلا الانفجارين كانا مصحوبين بانبعاثات كتلية إكليلية «CMEs»، وطرد البلازما المشحونة من الغلاف الجوي العلوي للشمس أو الهالة.