ويسهم المجلس بشكل مباشر، في تعزيز العادات والتقاليد العربية الأصيلة، ومن بينها كرم الضيافة وتعزيز قيم التلاحم والترابط والتواصل الدائم بين أفراد المجتمع، وتأكيد مفاهيم الانتماء والهوية الوطنية، وبالتالي فهو أرض خصبة لتعلم القيم السامية، وتعزيز أواصر المحبة، وتجديد النسيج المجتمعي، في جو من الألفة والمحبة والسعادة.
يغرس مجلس أبناء حسن القحطاني بالخبر، خلال جلساته الرمضانية، بذور قيم ومبادئ التآلف المجتمعي والمحبة، فضلا عن تعزيز عادات وتقاليد المملكة، الضاربة بجذورها في عمق التاريخ الإنساني، طارحا مجالا رحبا للتعلم وتبادل الخبرات من خلال حلقات النقاش والحوار وتبادل الأفكار والرؤى.
ويولي المجلس أهمية كبرى، لتعزيز عادات التجمع بالمجالس، خاصة في نفوس الجيل الجديد، إذ تعد المجالس، بشكل عام، حجر الأساس لإنشاء جيل يحترم العادات والتقاليد ويلتزم بالروابط الأسرية والإنسانية، كما كان حال الآباء والأجداد قديماً.
ويسهم المجلس بشكل مباشر، في تعزيز العادات والتقاليد العربية الأصيلة، ومن بينها كرم الضيافة وتعزيز قيم التلاحم والترابط والتواصل الدائم بين أفراد المجتمع، وتأكيد مفاهيم الانتماء والهوية الوطنية، وبالتالي فهو أرض خصبة لتعلم القيم السامية، وتعزيز أواصر المحبة، وتجديد النسيج المجتمعي، في جو من الألفة والمحبة والسعادة.
ويسهم المجلس بشكل مباشر، في تعزيز العادات والتقاليد العربية الأصيلة، ومن بينها كرم الضيافة وتعزيز قيم التلاحم والترابط والتواصل الدائم بين أفراد المجتمع، وتأكيد مفاهيم الانتماء والهوية الوطنية، وبالتالي فهو أرض خصبة لتعلم القيم السامية، وتعزيز أواصر المحبة، وتجديد النسيج المجتمعي، في جو من الألفة والمحبة والسعادة.