الحيثيات المصاحبة للحملة الوطنية للعمل الخيري في عامها الثاني والتي جاءت امتدادا للإقبال الكبير الذي حظيت به الحملة في عامها الأول خلال شهر رمضان الماضي، وتمكينا للمحسنين والموسرين والمتبرعين من تقديم تبرعاتهم بطريقة رقمية موثوقة وآمنة لمختلف الفرص والمجالات الخيرية التي تقدمها منصة إحسان، وما حظيت به هذه الحملة من حجم تبرعات استثنائي تجاوز 300 مليون ريال في أول 48 ساعة مُنذ انطلاقتها، أمر يصور ملامح المشهد المتكامل لجهود الدولة في سبيل تمكين وصول الدعم لمستحقيه وبأعلى درجات الكفاءة والموثوقية تحقيقاً لغاياته السامية.
مبادرات الخير ومحبة العطاء طوال العام وفي المواسم التي يرجى فيها مضاعفة الأجر على وجه التحديد كشهر رمضان المبارك هو أمر يميز أهل المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله».
إطلاق الحملة الوطنية الثانية للعمل الخيري مساء يوم الجمعة السابع من شهر رمضان، امتدادا للرعاية التي توليها القيادة الحكيمة لكافة جوانب أعمال الخير والإحسان، في هذا الشهر الفضيل، وانطلاقا من حرص حكومة المملكة واهتمامها بتمكين وصول الدعم إلى مستحقيه وبأعلى درجات الكفاءة والموثوقية من خلال منصة إحسان عبر الدعم غير المحدود الذي تجده منصة إحسان للعمل الخيري من سمو ولي العهد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي -حفظه الله- الذي كان له بالغ الأثر فيما وصلت إليه المنصة من أعلى درجات حوكمة الأعمال الخيرية، مما أسهم في تيسير وسرعة وصول الدعم إلى مستحقيه من مختلف فئات المجتمع بكفاءة عالية.. هذه التفاصيل الآنفة الذكر تأتي أيضا كدلالة أخرى على حجم الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة التي بذلتها حكومة المملكة العربية السعودية في سبيل عمل الخير والعطاء وحسن رعايتها لتجويد هذه المساعي النبيلة من حيث الوسيلة والمحصلة النهائية.
الحيثيات المصاحبة للحملة الوطنية للعمل الخيري في عامها الثاني والتي جاءت امتدادا للإقبال الكبير الذي حظيت به الحملة في عامها الأول خلال شهر رمضان الماضي، وتمكينا للمحسنين والموسرين والمتبرعين من تقديم تبرعاتهم بطريقة رقمية موثوقة وآمنة لمختلف الفرص والمجالات الخيرية التي تقدمها منصة إحسان، وما حظيت به هذه الحملة من حجم تبرعات استثنائي تجاوز 300 مليون ريال في أول 48 ساعة مُنذ انطلاقتها، أمر يصور ملامح المشهد المتكامل لجهود الدولة في سبيل تمكين وصول الدعم لمستحقيه وبأعلى درجات الكفاءة والموثوقية تحقيقاً لغاياته السامية.
الحيثيات المصاحبة للحملة الوطنية للعمل الخيري في عامها الثاني والتي جاءت امتدادا للإقبال الكبير الذي حظيت به الحملة في عامها الأول خلال شهر رمضان الماضي، وتمكينا للمحسنين والموسرين والمتبرعين من تقديم تبرعاتهم بطريقة رقمية موثوقة وآمنة لمختلف الفرص والمجالات الخيرية التي تقدمها منصة إحسان، وما حظيت به هذه الحملة من حجم تبرعات استثنائي تجاوز 300 مليون ريال في أول 48 ساعة مُنذ انطلاقتها، أمر يصور ملامح المشهد المتكامل لجهود الدولة في سبيل تمكين وصول الدعم لمستحقيه وبأعلى درجات الكفاءة والموثوقية تحقيقاً لغاياته السامية.