وأوضح د. الذكير أنه التحق بالعديد من الدورات التدريبية ودرس في عدد من المعاهد المتخصصة حتى اكتسب خبرة كبيرة، مشيرًا إلى أنه قدم العديد من الدورات التي يهدف من خلالها إلى نشر هذه اللغة وترسيخ قواعدها بين أفراد المجتمع، قبل أن يقرر ممارسة رسالته بشكل أوسع ليعم ملايين الصم في العالم من خلال قناة السنة.
باتت لغة الإشارة إحدى أهم الوسائل التي ينقل من خلالها المترجم الأجواء الإيمانية والخطب والدروس من داخل المسجد النبوي، وبشكل مباشر عبر قناة السنة لذوي الإعاقة السمعية «الصم» في مختلف أنحاء العالم.
واختار خبير لغة الإشارة ومترجم المسجد النبوي، د. خالد الذكير، لنفسه خدمة هذه الفئة الغالية من الصم والبكم منذ أكثر من 20 عاماً، ليكون صوتهم وأذانهم من خلال نقل ووصف أبرز الأحداث داخل مسجد المصطفى -صلى الله عليه وسلم-.
وأوضح د. الذكير أنه التحق بالعديد من الدورات التدريبية ودرس في عدد من المعاهد المتخصصة حتى اكتسب خبرة كبيرة، مشيرًا إلى أنه قدم العديد من الدورات التي يهدف من خلالها إلى نشر هذه اللغة وترسيخ قواعدها بين أفراد المجتمع، قبل أن يقرر ممارسة رسالته بشكل أوسع ليعم ملايين الصم في العالم من خلال قناة السنة.
وأوضح د. الذكير أنه التحق بالعديد من الدورات التدريبية ودرس في عدد من المعاهد المتخصصة حتى اكتسب خبرة كبيرة، مشيرًا إلى أنه قدم العديد من الدورات التي يهدف من خلالها إلى نشر هذه اللغة وترسيخ قواعدها بين أفراد المجتمع، قبل أن يقرر ممارسة رسالته بشكل أوسع ليعم ملايين الصم في العالم من خلال قناة السنة.