ويسهم المجلس بشكل فعال في عودة الترابط بين أفراد المجتمع، والحفاظ على لحمة النسيج الإنساني، ناشرا الوعي بالقيم الأصيلة، ومعززا أواصر التراحم التي يتميز بها المجتمع السعودي منذ القدم.
يؤدي مجلس د. سعود العماري، في الدمام، دورا بالغ الأهمية، في حماية النسيج المجتمعي، وتواصل الأجيال المختلفة، ويحافظ على الأجيال الجديدة من الأفكار السلبية وينقل لها الخبرات والأفكار الإيجابية، إذ يمثل المجلس فرصة للتواصل المباشر وترسيخ القيم النبيلة، واستقاء المبادئ الأخلاقية.
ويعزز المجلس، طوال ليالي شهر رمضان الكريم، العادات السعودية الأصيلة، وعناصر ثقافتها وحضارتها باعتبار المملكة، نموذجا رائدا في التواصل الإنساني على مر العصور.
ويسهم المجلس بشكل فعال في عودة الترابط بين أفراد المجتمع، والحفاظ على لحمة النسيج الإنساني، ناشرا الوعي بالقيم الأصيلة، ومعززا أواصر التراحم التي يتميز بها المجتمع السعودي منذ القدم.
ويسهم المجلس بشكل فعال في عودة الترابط بين أفراد المجتمع، والحفاظ على لحمة النسيج الإنساني، ناشرا الوعي بالقيم الأصيلة، ومعززا أواصر التراحم التي يتميز بها المجتمع السعودي منذ القدم.