وأردف: «القهوة السعودية هي المشروب الرئيس في جميع المناسبات بشتى أنواعها، لذلك يتباهى بها الشعراء ويختارها الأدباء ويحرص عليها الوجهاء».
أكد المخرج المسرحي إبراهيم الدوسري أهمية الفعاليات المتنوعة التي أطلقتها وزارة الثقافة منذ تسمية العام الجاري «عام القهوة السعودية»، وقال: للقهوة السعودية أثرها العميق في المجتمع منذ القدم، ولذلك كانت الحفاوة بها في غاية الأهمية كدلالة على عظم مكانتها كموروث ثقافي اجتماعي راسخ في وجدانيات الناس ومرتبط بمناسباتهم المختلفة.
وأضاف: تتصدر القهوة السعودية قائمة الموروثات المجتمعية من خلال حضورها في كافة المناسبات فلا تخلو مناسبة من فنجان قهوة، خصوصاً في هذا الشهر الفضيل، إذ توجد بكثرة على مائدة الإفطار في أرجاء هذا الوطن الكبير، فلا طعم للإفطار دون أن تعج رائحتها في المكان، وارتباطها الوثيق بالسفرة الرمضانية يؤكد علاقتها المتينة بالمجتمع.
وأردف: «القهوة السعودية هي المشروب الرئيس في جميع المناسبات بشتى أنواعها، لذلك يتباهى بها الشعراء ويختارها الأدباء ويحرص عليها الوجهاء».
وأردف: «القهوة السعودية هي المشروب الرئيس في جميع المناسبات بشتى أنواعها، لذلك يتباهى بها الشعراء ويختارها الأدباء ويحرص عليها الوجهاء».