من جهته، أكد رئيس بلدية محافظة القطيف م. صالح القرني تعزيز الحضور السياحي وتوفير الخدمات، وإحداث تغييرات إيجابية يلمسها كل من يزور المحافظة، مثمنًا دور الشركاء الإستراتيجيين والمجتمع الذين تكاتفوا لتكون القطيف وجهة سياحية جاذبة من خلال تعزيز المعرفة عبر مجموعة واسعة من المبادرات.
وقال رئيس جمعية تاروت الخيرية محمد الصغير: إن رؤية المملكة 2030 هي بمثابة البوصلة التي تحدد المسار والعين التي ننظر بها في كل مشاريعنا ومبادراتنا الوطنية. فيما أشاد عمدة تاروت عبدالحليم آل كيدار بفعاليات المبادرة، التي أعادت الصورة الجميلة لزوار المهرجان، من خلال الفعاليات الشعبية المميزة، التي عرفتهم على الموروث الشعبي، موجهًا الشكر للجهات المنظمة للمبادرة.