وثمّن العلاقات، التي تربط بين المملكة وجمهورية موريتانيا الإسلامية، مؤكداً أنه لا يوجد ما يفرقهما، بل يجمعهما التاريخ والحضارة والدين واللغة وأواصر القربى والمصير المشترك.
سلمت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد أمس الأول، هدية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- من إصدارات مجمع الملك فهد من المصاحف الشريفة بمختلف الأحجام برواية ورش إلى جمهورية موريتانيا الإسلامية الشقيقة، والبالغة (104) آلاف نسخة، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية موريتانيا الإسلامية محمد بن عايد البلوي، وذلك بمقر دار المصحف الشريف التابع لوزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي الموريتانية في العاصمة نواكشوط.
وأكد الأمين العام لوزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي بموريتانيا د. بيت الله أحمد الأسود، أن هذه الهدية من أغلى الهدايا، وتفوق أي هدية أخرى مهما كانت قيمتها المعنوية والمادية، وهي تكريس للأواصر الدينية والأخوية ووشائج القربى الضاربة في القدم بين الشعبين والبلدين الشقيقين.
وثمّن العلاقات، التي تربط بين المملكة وجمهورية موريتانيا الإسلامية، مؤكداً أنه لا يوجد ما يفرقهما، بل يجمعهما التاريخ والحضارة والدين واللغة وأواصر القربى والمصير المشترك.
وثمّن العلاقات، التي تربط بين المملكة وجمهورية موريتانيا الإسلامية، مؤكداً أنه لا يوجد ما يفرقهما، بل يجمعهما التاريخ والحضارة والدين واللغة وأواصر القربى والمصير المشترك.