ويبسط المجلس، مجالا رحبا، للقيم الإنسانية، وتعزيز العادات والتقاليد الأصيلة، مقدما نموذجا مضيئا ورحبا للتواصل المجتمعي وطرح النقاش في المجالات الحياتية المتعددة.
يمثل مجلس أسرة العفالق، في الخبر، إحدى الركائز الأساسية في تشكيل بنية المجتمع وفق العادات الأصيلة للمملكة، من خلال تعزيز مبدأ التقارب الإنساني والتآلف المجتمعي، في مشهد يؤكد التمسك بالموروث الثقافي النبيل للمملكة.
ويدعم المجلس، طوال شهر رمضان المبارك، قيم الحوار والنقاش، مؤديا دورا بالغ الأهمية في تعزيز الروابط الأخوية بين أطياف المجتمع كافة، ودعم لحمة النسيج الوطني، بقيمه النبيلة والراسخة في نفوس أبناء هذا البلد المبارك.
ويبسط المجلس، مجالا رحبا، للقيم الإنسانية، وتعزيز العادات والتقاليد الأصيلة، مقدما نموذجا مضيئا ورحبا للتواصل المجتمعي وطرح النقاش في المجالات الحياتية المتعددة.
ويبسط المجلس، مجالا رحبا، للقيم الإنسانية، وتعزيز العادات والتقاليد الأصيلة، مقدما نموذجا مضيئا ورحبا للتواصل المجتمعي وطرح النقاش في المجالات الحياتية المتعددة.