ويدعم المجلس بشكل فعال، تعزيز قيمة التواصل الإنساني المباشر، في زمن الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، التي ألقت بظلالها على الحياة الاجتماعية، وبالتالي فإن المجلس يؤدي دورا بالغ الأهمية في إعادة مفهوم التواصل الإنساني الحقيقي.
ترتكز المجالس السعودية، على تاريخ طويل من التآلف المجتمعي والترابط الإنساني، وتمثل قاعدة أساسية في بنية الموروث الثقافي والحضاري للمملكة، وهو ما يعززه مجلس أسرة القاضي، في الدمام، بشكل فعال وحيوي، من خلال دعم قيم التواصل بين أطراف المجتمع كافة، ليعكس مشهدا أصيلا، تتميز به المملكة، ويعد سمة مميزة في تاريخها الإنساني.
ويعزز المجلس، مفاهيم الترابط الأخوي، واللحمة الوطنية، طارحا مساحة رحبة لتلاقي الأفكار، والنقاش البناء، ودعم القيم النبيلة، ما من شأنه تعزيز مبادئ الأخوة وحماية النسيج المجتمعي.
ويدعم المجلس بشكل فعال، تعزيز قيمة التواصل الإنساني المباشر، في زمن الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، التي ألقت بظلالها على الحياة الاجتماعية، وبالتالي فإن المجلس يؤدي دورا بالغ الأهمية في إعادة مفهوم التواصل الإنساني الحقيقي.
ويدعم المجلس بشكل فعال، تعزيز قيمة التواصل الإنساني المباشر، في زمن الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، التي ألقت بظلالها على الحياة الاجتماعية، وبالتالي فإن المجلس يؤدي دورا بالغ الأهمية في إعادة مفهوم التواصل الإنساني الحقيقي.