وأكد أن الجمعية تهتم برعاية الأيتام وصناعة المبادرات والبرامج التنموية التي تركز على تنميتهم علميا وأخلاقيا واجتماعيا، وذلك منذ انطلاق خطتها الإستراتيجية مطلع عام 2016م، مبينا أن الجمعية قدمت العديد من الحوافز التعليمية للمتفوقين من الأيتام والمستفيدين الذين تسعى إلى تشجيعهم على استمرار تفوقهم واكتشاف قدرتهم ومواهبهم كبرنامج «العلم نماء».
كرمت جمعية البر بالمنطقة الشرقية، الأيتام المتفوقين دراسيا، وذلك خلال تنظيمها فعاليات اليوم العالمي لليتيم بمقر الجمعية الرئيس بالدمام، بحضور مساعد المدير العام للتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية ابتسام الحميزي، ونائب الأمين العام للجمعية يوسف المقرن.
وقال المتحدث الإعلامي للجمعية ومساعد الأمين العام للاتصال المؤسسي فيصل المسند، إن الجمعية تحرص على رعاية اليتيم تعليميا ضمن خطة إستراتيجية تنموية تهدف إلى دعم بناء القدرات الإنتاجية للأسر، وتبني الحلول المبتكرة لتعزيز التنمية المستدامة، موضحا أن الجمعية تقدم العديد من المبادرات التعليمية لدعم تفوق الطلاب، كتقديم الدعم التعليمي والحوافز التعليمية لأكثر من 2000 يتيم ويتيمة، المستفيدين من خدمات الجمعية بالمنطقة الشرقية، شملت تقديم 60 منحة جامعية بالشراكة مع الجامعة العربية المفتوحة، كونها تنموية غير ربحية لتقديم المنح الجامعية وشهادات الدبلوم لأبناء الجمعية من الأيتام والمستفيدين، كما عقدت الجمعية شراكات مع أكاديميات ومراكز تعليمية لتوفير منح الدبلوم للأيتام والمستفيدين في عدة مجالات يحتاجها سوق العمل كدبلوم اللغة الإنجليزية ودبلوم الموارد البشرية ودبلوم التسويق والعلاقات العامة.
وأكد أن الجمعية تهتم برعاية الأيتام وصناعة المبادرات والبرامج التنموية التي تركز على تنميتهم علميا وأخلاقيا واجتماعيا، وذلك منذ انطلاق خطتها الإستراتيجية مطلع عام 2016م، مبينا أن الجمعية قدمت العديد من الحوافز التعليمية للمتفوقين من الأيتام والمستفيدين الذين تسعى إلى تشجيعهم على استمرار تفوقهم واكتشاف قدرتهم ومواهبهم كبرنامج «العلم نماء».
وأكد أن الجمعية تهتم برعاية الأيتام وصناعة المبادرات والبرامج التنموية التي تركز على تنميتهم علميا وأخلاقيا واجتماعيا، وذلك منذ انطلاق خطتها الإستراتيجية مطلع عام 2016م، مبينا أن الجمعية قدمت العديد من الحوافز التعليمية للمتفوقين من الأيتام والمستفيدين الذين تسعى إلى تشجيعهم على استمرار تفوقهم واكتشاف قدرتهم ومواهبهم كبرنامج «العلم نماء».