وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمجمع اليوم 20 مليون نسخة من المصحف الشريف سنوياً، فيما بلغ إجمالي إنتاج المجمع منذ افتتاحه 345 مليون نسخة من مختلف إصدارات المصحف الشريف، ويتم توزيعها على المسلمين في مختلف أرجاء العالم، إيماناً من القيادة الحكيمة برسالتها، وإدراكاً لمسؤوليتها تجاه كتاب الله تعالى، وخدمة الدين ونشره.
يستقبل مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، جموعًا من الزائرين، خلال شهر رمضان المبارك، ما بين الساعة العاشرة صباحاً وحتى الثانية عشرة ظهراً؛ للاطلاع على مرافق المجمّع، ومراحل طباعة المصحف الشريف، وأحدث الإصدارات المقروءة والصوتية والرقمية، التي ينتجها المجمع بمختلف اللغات.
وافتتح مشروع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في السادس عشر من شهر محرم من عام 1405هـ/ 1984م بالمدينة المنورة، ليكون المقر الرسمي لطباعة المصحف الشريف، وتجسّد المنشأة العظيمة عناية المملكة بخدمة كتاب الله تعالى، ونشره وتعليمه، وتلبية حاجة المسلمين من المصاحف، وحفظها وحمايتها من الخطأ والتحريف، والاستعانة بالموثوقين من حفظة كتاب الله في مراجعته وكتابته وإصداره، ما أتاح للمسلمين قراءة كتاب الله وتدبّر معانيه بلغاتهم المختلفة بشكل ميسّر، وإيصاله للبشرية في أصقاع المعمورة.
وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمجمع اليوم 20 مليون نسخة من المصحف الشريف سنوياً، فيما بلغ إجمالي إنتاج المجمع منذ افتتاحه 345 مليون نسخة من مختلف إصدارات المصحف الشريف، ويتم توزيعها على المسلمين في مختلف أرجاء العالم، إيماناً من القيادة الحكيمة برسالتها، وإدراكاً لمسؤوليتها تجاه كتاب الله تعالى، وخدمة الدين ونشره.
وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمجمع اليوم 20 مليون نسخة من المصحف الشريف سنوياً، فيما بلغ إجمالي إنتاج المجمع منذ افتتاحه 345 مليون نسخة من مختلف إصدارات المصحف الشريف، ويتم توزيعها على المسلمين في مختلف أرجاء العالم، إيماناً من القيادة الحكيمة برسالتها، وإدراكاً لمسؤوليتها تجاه كتاب الله تعالى، وخدمة الدين ونشره.