وقال ماكرون في وقت متأخر أمس "كثيرون في هذا البلد صوتوا لي ليس لأنهم يدعمون أفكاري ولكن لإبعاد أفكار اليمين المتطرف. أريد أن أشكرهم وأعلم أنني مدين لهم بدين في السنوات المقبلة".
وستكون الانتخابات البرلمانية التي ستجرى في 12 و19 يونيو حزيران بمثابة ما أطلق عليه المرشح الرئاسي اليساري جان لوك ميلونشون "الجولة الثالثة" من الانتخابات الرئاسية، إذ تأمل أحزاب المعارضة من جميع الأطياف أن تتمكن من الفوز هذه المرة.
وقال فنسنت مورتييه كبير مسؤولي الاستثمار في أموندي "إعادة ترتيب المشهد السياسي الفرنسي لم تنته بعد. الأغلبية التي ستسفر عنها الانتخابات البرلمانية ستكون حاسمة بالنسبة للسياسة الاقتصادية".