يُشار إلى أن الهدف من مشروع خادم الحرمين الشريفين للترجمة هو إيصال الرسالة السامية للحرمين الشريفين ومنبر يوم عرفة وترجمة الخطب لعموم المسلمين، ويستفيد منها أكثر من 50 مليون مسلم في العالم، حيث جاءت الشراكة مع الهيئة العامة للأوقاف لتوفير التمويل والدعم الفني بما يحقق المستهدفات المأمولة؛ لضمان استدامة المشروع ورفع عدد المستفيدين منه، ولتعظيم أثر الأوقاف الموقوفة على الحرمين الشريفين.
وقَّعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أمس الأول عن بُعد، اتفاقية تعاون مع الهيئة العامة للأوقاف، تهدف إلى دعم وتشغيل مشروع خادم الحرمين الشريفين للترجمة. ومثّل الرئاسة العامة لشؤون الحرمين في التوقيع وكيل الرئيس العام للغات والترجمة أحمد الحميدي، وعن هيئة الأوقاف نائب المحافظ لقطاع المصارف والبرامج التنموية عبدالرحمن العقيّل.
وتتضمن الاتفاقية، دعم وتمويل مشروع الترجمة في الحرم المكي وتشغيله، الذي يشمل ترجمة فورية للخطب والدروس العلمية، والكتب العلمية، والمنشورات، وإنتاج البرامج الإذاعية والتليفزيونية والمشاركة في الترجمة للوفود والمناسبات، والعمل الميداني بحسب احتياجات الرئاسة.
يُشار إلى أن الهدف من مشروع خادم الحرمين الشريفين للترجمة هو إيصال الرسالة السامية للحرمين الشريفين ومنبر يوم عرفة وترجمة الخطب لعموم المسلمين، ويستفيد منها أكثر من 50 مليون مسلم في العالم، حيث جاءت الشراكة مع الهيئة العامة للأوقاف لتوفير التمويل والدعم الفني بما يحقق المستهدفات المأمولة؛ لضمان استدامة المشروع ورفع عدد المستفيدين منه، ولتعظيم أثر الأوقاف الموقوفة على الحرمين الشريفين.
يُشار إلى أن الهدف من مشروع خادم الحرمين الشريفين للترجمة هو إيصال الرسالة السامية للحرمين الشريفين ومنبر يوم عرفة وترجمة الخطب لعموم المسلمين، ويستفيد منها أكثر من 50 مليون مسلم في العالم، حيث جاءت الشراكة مع الهيئة العامة للأوقاف لتوفير التمويل والدعم الفني بما يحقق المستهدفات المأمولة؛ لضمان استدامة المشروع ورفع عدد المستفيدين منه، ولتعظيم أثر الأوقاف الموقوفة على الحرمين الشريفين.
