الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وبالتعاون مع كل الأجهزة الحكومية المعنية، رفعت كامل جاهزيتها استعداداً لاستقبال المعتمرين والمصلين ليلة (27) من رمضان، وذلك من خلال منظومة عمل متكاملة، نتج عنها تمكين المسلمين من أداء مناسكهم وصلاتهم بكل يسر وسهولة وأمن وطمأنينة في مشهد تاريخي يعكس واقع الرعاية الشاملة والجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة، التي تجدها خدمة الحرمين الشريفين من لدن حكومة المملكة العربية السعودية بما يلتقي مع مكانتها الرائدة في العالم الإسلامي.
قال تعلى: (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان)، وقال تعالى: (ليلة القدر خير من ألف شهر).. من هذه الآيات وغيرها الكثير من قول الحق في كتابه الحكيم، كانت الأسس التي ارتسمت على ضوئها ملامح المشهد المتكامل من خدمة ضيوف الرحمن خلال شهر رمضان المبارك إجمالا، وفي العشر الأواخر التي يرجى فيها بلوغ ليلة القدر وأجرها العظيم على وجه التحديد، مشهد ينطلق من نهج راسخ في تاريخ المملكة العربية السعودية منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظهما الله».
تأدية جموع المصلين في المسجد الحرام لصلاة العشاء والتراويح والتهجد ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك تحريا لليلة القدر في أجواء روحانية يسودها الأمن والأمان والسكينة، حيث اكتظ المسجد الحرام منذ الصباح الباكِر من هذا اليوم بالمصلين والمعتمرين القادمين إلى مكة المكرمة، الذين امتلأت بهم أروقة وأدوار وأسطح وساحات المسجد الحرام.. كذلك أداء جموع المصلين في ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك بالمسجد النبوي الشريف لصلاتي التراويح والقيام تحريًا لليلة القدر في العشر الأواخر وسط أجواء إيمانية مفعمة بالأمن والأمان والراحة والاستقرار.. هو أمر تم بفضل من الله ثم بفضل ما وفرته حكومة خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله» من رعاية شاملة مكنت المسلمين من أداء شعائرهم بكل يسر وسهولة وراحة واطمئنان وسط منظومة من الخدمات المميزة والمتكاملة، التي وفرتها حكومة المملكة «أيدها الله».
الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وبالتعاون مع كل الأجهزة الحكومية المعنية، رفعت كامل جاهزيتها استعداداً لاستقبال المعتمرين والمصلين ليلة (27) من رمضان، وذلك من خلال منظومة عمل متكاملة، نتج عنها تمكين المسلمين من أداء مناسكهم وصلاتهم بكل يسر وسهولة وأمن وطمأنينة في مشهد تاريخي يعكس واقع الرعاية الشاملة والجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة، التي تجدها خدمة الحرمين الشريفين من لدن حكومة المملكة العربية السعودية بما يلتقي مع مكانتها الرائدة في العالم الإسلامي.
الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وبالتعاون مع كل الأجهزة الحكومية المعنية، رفعت كامل جاهزيتها استعداداً لاستقبال المعتمرين والمصلين ليلة (27) من رمضان، وذلك من خلال منظومة عمل متكاملة، نتج عنها تمكين المسلمين من أداء مناسكهم وصلاتهم بكل يسر وسهولة وأمن وطمأنينة في مشهد تاريخي يعكس واقع الرعاية الشاملة والجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة، التي تجدها خدمة الحرمين الشريفين من لدن حكومة المملكة العربية السعودية بما يلتقي مع مكانتها الرائدة في العالم الإسلامي.