ويضم المعرض شاشات عرض كبيرة، تحكي قصة ومراحل إنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، ومجموعة من الأركان تشتمل على معلومات عن مطبوعات المجمع، السنوي، والإجمالي، والمراحل التي تمر بها طباعة المصحف الشريف، كما يضم المعرض جميع إنتاج المجمع من النسخ بجميع الروايات والتفاسير بجميع اللغات، كي يتمكن الزائر من الاطلاع على جهود المجمع في طباعة المصحف بلغة برايل وطريقتها ومراحلها، كما يتم تقديم الضيافة للزوار، ويحصل كل زائر على نسخة من القرآن الكريم.
حظي معرض المصحف الشريف بالعاصمة المقدسة بزيارة أكثر من 40 ألف زائر من مختلف شرائح المجتمع ومن جنسيات متعددة منذ افتتاحه وخلال 12 يوماً.
وأشاد الزوار بحسن التنظيم، والفائدة الكبيرة من أجنحة المعرض وأركانه المختلفة، والمعلومات الجميلة المقدّمة التي تُبرز جهود المملكة في خدمة القرآن الكريم، عبر أكبر مطبعة في التاريخ لنشر وطباعة المصحف الشريف.
ويضم المعرض شاشات عرض كبيرة، تحكي قصة ومراحل إنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، ومجموعة من الأركان تشتمل على معلومات عن مطبوعات المجمع، السنوي، والإجمالي، والمراحل التي تمر بها طباعة المصحف الشريف، كما يضم المعرض جميع إنتاج المجمع من النسخ بجميع الروايات والتفاسير بجميع اللغات، كي يتمكن الزائر من الاطلاع على جهود المجمع في طباعة المصحف بلغة برايل وطريقتها ومراحلها، كما يتم تقديم الضيافة للزوار، ويحصل كل زائر على نسخة من القرآن الكريم.
ويضم المعرض شاشات عرض كبيرة، تحكي قصة ومراحل إنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، ومجموعة من الأركان تشتمل على معلومات عن مطبوعات المجمع، السنوي، والإجمالي، والمراحل التي تمر بها طباعة المصحف الشريف، كما يضم المعرض جميع إنتاج المجمع من النسخ بجميع الروايات والتفاسير بجميع اللغات، كي يتمكن الزائر من الاطلاع على جهود المجمع في طباعة المصحف بلغة برايل وطريقتها ومراحلها، كما يتم تقديم الضيافة للزوار، ويحصل كل زائر على نسخة من القرآن الكريم.