• شكرًا أبطالنا المرابطين على حدودنا، تضحُّون بأرواحكم من أجلنا، والجود بالنفس أقصى غاية الجود، وشكرًا رجال الدفاع الجوي على ما بذلتموه في حماية وطن المقدسات.
• شكرًا رجال أمننا الساهرين على أمننا وأمن أولادنا، فالمطَّلع على حجم العمل الأمني المبذول يدرك أن شكرًا واحدة لا تكفي!
• شكرًا أئمة مساجدنا في رمضان! فقد رحلتم بالقلوب طوال ليالي الشهر الفضيل بتلاواتكم الجميلة، ويسَّرتم بانتظامكم المميز وتجهيز مساجدكم، وإتقان تلاواتكم للمصلين قيام ليالي رمضان جميعها! فكتب الله أجركم وتقبَّل دعواتكم!
• وشكر أئمتنا يستدعي بلا شك شكر أئمة الحرمين الشريفين «حفظهم الله ونفع بعلمهم»، فهم – وفَّقهم الله- علامة فارقة في كل رمضان، وصورة جميلة لبلادنا قيادة وشعبًا!
• شكرًا للباذلين في رمضان، وما أكثرهم «ولله الحمد» في بلادنا، يتلمَّسون حاجات المحتاجين ويتسابقون في تغطيتها، وما أكثر الحالات التي أقفلت، والمساجين الذين استفادوا، ونِعْمَ المال الصالح للرجل الصالح.
• شكرًا لكل موظف قام بواجبه مع الصيام وشدة الحر في التيسير على مراجعيه والقيام بواجبهم!
• شكرًا زوجاتنا العزيزات، فإذا رأيت ما تقوم به المرأة في بيتها خلال رمضان، من عنايةٍ بأفراد البيت مع الصيام والسعي للعبادة، تدرك أن كلمات الشكر مهما كان جمالها وسَبْكها لا تكفي!
• شكرًا لرجالات التطوع والعمل الخيري، فمع الظروف الاستثنائية التي مرَّ بها العالم أجمع، إلا أنكم تواصلون عطاءاتكم وتمَيُّزكم في تجسيد جميل لما يتمتع به مجتمع القيم.
شكرًا لكل مَن بذل جهده في رمضان وغيره من أجل إسعاد غيره، فإنهم هم العظماء ونحن بأمسّ الحاجة لهم على الدوام، تقبَّل المولى صيامكم وقيامكم وكل بذلٍ بذلتموه!
@shlash2020