وتعتمد هذه المنظومات على معادلات خوارزمية يتم تغذيتها ببيانات تخص المرضى، بحيث تستطيع هذه المعادلات التنبؤ باحتمالات تعافي المرضى أو تكرار إصابتهم بالمرض مرة أخرى.
وتقوم المنظومة الجديدة بتصنيف المرضى إلى فئات، من حيث احتمالات إصابتهم بالمرض مجددا ما بين احتمالات كبيرة أو متوسطة أو محدودة أو معدومة.
وتوصل الباحثون إلى أن حجم الورم ومرحلة اكتشافه وقوة العلاج الإشعاعي والتدخين والسن، تعتبر من أهم العوامل التي تعتمد عليها المعادلات الخوارزمية في التنبؤ بمصير المريض.